طبرق
امريكيا وابوما 40S88571
طبرق
امريكيا وابوما 40S88571
طبرق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات شباب طبرق صوت لمن ليس له صوت
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات شباب طبرق تطلق صفحه بأسم قناة شباب طبرق عالفيس بوك وهي جزء لا يتجزأ من منتديات شباب طبرق لذلك نطلب منكم دعمها وهذا رابط الصفحه https://www.facebook.com/YouthTobruk
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
عاشق الحياة
امريكيا وابوما I_vote_rcapامريكيا وابوما I_voting_barامريكيا وابوما I_vote_lcap 
ضوء القمر
امريكيا وابوما I_vote_rcapامريكيا وابوما I_voting_barامريكيا وابوما I_vote_lcap 
Elmahdi alawamy
امريكيا وابوما I_vote_rcapامريكيا وابوما I_voting_barامريكيا وابوما I_vote_lcap 
الجاسوس
امريكيا وابوما I_vote_rcapامريكيا وابوما I_voting_barامريكيا وابوما I_vote_lcap 
مغرورة
امريكيا وابوما I_vote_rcapامريكيا وابوما I_voting_barامريكيا وابوما I_vote_lcap 
الطبرقي9009
امريكيا وابوما I_vote_rcapامريكيا وابوما I_voting_barامريكيا وابوما I_vote_lcap 
Lightning
امريكيا وابوما I_vote_rcapامريكيا وابوما I_voting_barامريكيا وابوما I_vote_lcap 
ملك الاحساس
امريكيا وابوما I_vote_rcapامريكيا وابوما I_voting_barامريكيا وابوما I_vote_lcap 
موسى العوامى
امريكيا وابوما I_vote_rcapامريكيا وابوما I_voting_barامريكيا وابوما I_vote_lcap 
صقعونيه
امريكيا وابوما I_vote_rcapامريكيا وابوما I_voting_barامريكيا وابوما I_vote_lcap 
المواضيع الأخيرة
» الصقور في سطور نادينا عل شط مكانة
امريكيا وابوما Emptyالثلاثاء 28 مايو - 17:05 من طرف موسى العوامى

» تاريخ التحكيم في مدينة طبرق!!
امريكيا وابوما Emptyالثلاثاء 28 مايو - 17:04 من طرف موسى العوامى

» جزيرة طبرق من الفضاء
امريكيا وابوما Emptyالثلاثاء 28 مايو - 17:03 من طرف موسى العوامى

» شوستر : فالدانو هو المتحكم فى الريال
امريكيا وابوما Emptyالثلاثاء 28 مايو - 16:52 من طرف موسى العوامى

» فيورنتينا يهتم بدرينثى
امريكيا وابوما Emptyالثلاثاء 28 مايو - 16:51 من طرف موسى العوامى

» فابيانو: أتمني اللعب فى الدورى الأنجليزي
امريكيا وابوما Emptyالثلاثاء 28 مايو - 16:51 من طرف موسى العوامى

» أنشى: مورينهو يقبل القميص و أنا الفتيات الجميلات
امريكيا وابوما Emptyالثلاثاء 28 مايو - 16:50 من طرف موسى العوامى

» كاكا : الاصابة سبب بطئ تكيفى فى الريال
امريكيا وابوما Emptyالثلاثاء 28 مايو - 16:49 من طرف موسى العوامى

» رونالدو وهيجوين : الهجوم الأفضل منذ 20 عاماً
امريكيا وابوما Emptyالثلاثاء 28 مايو - 16:49 من طرف موسى العوامى

» عودة جيجز و ايفانز فى اليونايتد
امريكيا وابوما Emptyالثلاثاء 28 مايو - 16:48 من طرف موسى العوامى

البحث

 

 امريكيا وابوما

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Elmahdi alawamy
المدير العام
المدير العام
Elmahdi alawamy


ذكر الدلو الخنزير
عدد المساهمات : 154
تاريخ التسجيل : 06/10/2008
العمر : 29
الجنسية : ليبي
المدينة : طبــرقي وأفتخــر
الدولة : ليبيا الحبيبه
العمل/الترفيه : طالب ثانوي
المزاج : كول
امريكيا وابوما Ss61012

امريكيا وابوما Empty
مُساهمةموضوع: امريكيا وابوما   امريكيا وابوما Emptyالجمعة 14 نوفمبر - 16:45

من الفتره الكبيره كانت تجري انتخابات امركيا اما الان لقد فاز برك ابوما في انتخبابات بنسبه 53 من مئه ومرشح ضده 49 في مئه ان برك ابوما من اصل افريقي وابوه مسلم من مرشحين انتخابات هم باراك أوباما و هيلاري كلينتون وجون ماكين ربما تكون إيران هي البلد الأكثر ترقبا في العالم لنتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ومرد ذلك أن طهران تعلق آمالا كبيرة على هزيمة المرشح الجمهوري جون ماكين وما يمثله سياسيا وأيديولوجيا، ومن ثم الوصول إلى أهدافها الإقليمية.
ولا يخفى أن طهران تنظر إلى ماكين باعتباره أحد أبرز مؤيدي "المحافظين الجدد" والداعين إلى التصعيد ضد إيران عموما، وفي ملفها النووي خصوصا، وهو ما يضع عائقا كبيرا أمام طهران في طريقها للصعود الإقليمي.

انطلاقا من هذا الموقف الإيراني الواضح تعتقد طهران أن فوز أوباما المرشح الديمقراطي بالانتخابات سيعيد الاعتبار إلى سياسة خارجية أمريكية أكثر واقعية في تعاملها مع قضايا الشرق الأوسط، وبالتالي سيتوجب على أي إدارة ديمقراطية جديدة أن تتعامل مع الواقع الموضوعي على الأرض وتخوض مفاوضات مع طهران.

وبسبب إمساك إيران بأوراق إقليمية متنوعة سياسية واقتصادية ومذهبية وإستراتيجية، فإن نتيجة المفاوضات سوف تعكس هذا الواقع وبما يمكن إيران بالنهاية من المشاركة في صياغة مستقبل المنطقة بسماح وتفاهم أمريكيين.

ويعني التفضيل الإيراني الحالي للمرشح الديمقراطي عودة عن تقليد إيراني تاريخي، بدأ منذ الانقلاب على حكومة الدكتور محمد مصدق عام 1953 واستمر حتى انتخابات الرئاسة الأمريكية في عام 2000، ومفاد هذا التقليد التاريخي تحبيذ التعامل مع الإدارات الجمهورية، ومرد ذلك أن اللوبي النفطي الأمريكي والنافذ في سياسة واشنطن قريب تقليديا وبحكم المصالح من الجمهوريين.

العلاقات الإيرانية الأمريكية والعامل الإسرائيلي

تعتبر العلاقات الإيرانية الأمريكية فريدة من نوعها في تاريخ العلاقات الدولية على مدار نصف القرن الأخير؛ إذ راوحت بين أقصى درجات التقارب وأشد مراحل العداوة، وتقلبت على ألوان طيف بين هذين الحدين.

وتعود أهمية العلاقات بين البلدين إلى حزمة من العوامل الموضوعية يتصدرها الدور الدولي القائد الذي تلعبه الولايات المتحدة في تقرير مصائر النظام العالمي، وأيضا دور إيران المحوري في منطقة الشرق الأوسط والعائد إلى موقعها الجيوسياسي ومواردها من الطاقة، بالإضافة إلى قدراتها البشرية والعسكرية.

شهدت الفترة الواقعة بين الثورة المضادة التي أسقطت حكومة الزعيم الوطني الإيراني الدكتور محمد مصدق عام 1953 وقيام الثورة الإيرانية عام 1979 ذروة التلاقي والتصالح في العلاقات الأمريكية الإيرانية وتمتين التحالف، وتنسيق الأدوار والمصالح بين البلدين في المنطقة، لتدخل بعدها في نفق مظلم.

وعلى مدار ربع القرن الممتد بين هاتين النقطتين الفاصلتين اعتقد المراقبون بأن العلاقات الثنائية الممتازة بين البلدين هي المثال الواجب أن يتم اعتماده بين القوى الإقليمية والدولية؛ حيث تبدت المصالح الوطنية لكل منهما في مناطق الجوار الجغرافي لإيران على وفاق كامل.

وبعد قيام الثورة الإيرانية انقلبت هذه العلاقات لتصبح في مجملها علاقات صراعية قلما شهدت نظيرها العلاقات الدولية الحديثة؛ إذ أنتجت خطابا إعلاميا جديدا صارت الولايات المتحدة بمقتضاه "الشيطان الأكبر"، في حين أصبحت إيران توصف على نحو متزايد بأنها أحد أطراف "محور الشر".

وتلتقي المصالح الأمريكية الإيرانية في القضايا الجيوبوليتيكية الأهم، على الرغم من تصادمها في مسائل فرعية وأيديولوجية؛ إذ لا تعرف العلاقات الدولية تطابقا في المصالح بين أي بلدين.

وبالرغم من الالتقاء الموضوعي في المصالح بين واشنطن وطهران، فقد استمرت العلاقات مقطوعة بين الطرفين منذ انتصار الثورة الإسلامية في إيران عام 1979؛ حيث لعبت عوامل كثيرة دورا في منع حصول تفاهم أمريكي إيراني، يتقدمها المكون الإسرائيلي النافذ في واشنطن والراغب في تعطيل العلاقات بين طهران وواشنطن خوفا على مصالحه.

وهكذا يمكن ملاحظة أن المنافسة الإقليمية بين إيران وإسرائيل قد قوضت السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، فمن ناحيتها أفشلت إيران جهود التسوية بين الدول العربية وإسرائيل؛ لأنها كانت ستؤدي إلى شرق أوسط جديد بقيادة إسرائيلية بحيث يتم تهميش طهران ومصالحها في المنطقة.

وبالمثل فقد أفشلت إسرائيل كل محاولات التقارب التي لم تنقطع بين واشنطن وطهران، بوساطات أوروبية وعربية وآسيوية؛ لأن تل أبيب ترى في هذا التقارب تهديدا لموقعها في المنطقة.

اشتعل العداء الإسرائيلي لدور إيراني في المنطقة مع تراجع حضور العراق بعد حرب تحرير الكويت، وما أدت إليه مغامرات بغداد العسكرية من اختلال التوازنات لصالح طهران منذ التسعينيات على الأقل، وقتها قامت تل أبيب بتوسيع مفهوم "المبدأ المحيطي" الذي صاغه مناحيم بيجين، والقائم على ضرورة تعاون إسرائيلي إستراتيجي مع الدول الواقعة على المحيط العربي (إيران وتركيا وإثيوبيا).

وبموجب التوسيع الجديد أصبحت الهند هي دولة المحيط وليس إيران، بمعنى أن إسرائيل وضعت إيران بالفعل في خانة الدول العربية وموقع العدو لإسرائيل الذي يجب محاصرته بدولة محيطية هي الهند، وهي خطوة لها دلالتها الإستراتيجية الفائقة الأهمية، وإذ توخت إيران دوما أن تفصل بين العلاقات الإيرانية الأمريكية والعداء الإيراني الإسرائيلي، فإن التقارب في المصالح الجيوبوليتيكية بين إيران وأمريكا يبدو معلوما، مثلما هو التنافس الإقليمي بين طهران وتل أبيب كذلك.

الطموح الإقليمي الإيراني وكابحه

تعرقل طهران مشروع الشرق الأوسط الجديد بالأصالة عن نفسها وبالنيابة عن حلفائها الممتدين من العراق وحتى غزة، وهذه العرقلة تجعل لإيران أهمية خاصة في الإستراتيجية الأمريكية على الرغم من قطع العلاقات بين واشنطن وطهران منذ انتصار الثورة الإيرانية عام 1979.

ولئن استطاعت طهران استثمار التناقضات في المنطقة والأخطاء الفادحة للإدارة الأمريكية الحالية بخليط مدهش من فن المداورة الإستراتيجية وأصول الدهاء الإيراني، فإن طهران تعلم قبل غيرها حدود القوى الكونية التي تكبح طموحها التاريخي للعب دور إقليمي تحت أسقف منخفضة.

وعلى الناحية المقابلة فقد تقلصت خيارات واشنطن النظرية حيال إيران إلى احتمالين فقط: التسوية السياسية أو العمل العسكري، ويعد سيناريو تغيير النظام الإيراني من الداخل أمرا مستبعدا، لأن حركات المعارضة الإيرانية في الداخل، شخصيات وأحزاب، لا تستطيع بحكم موازين القوى الداخلية الإيرانية استثمار الوضع الإقليمي والدولي للضغط على النظام بجدية.

وانهار أيضا السيناريو الخاص بالاحتواء المزدوج تجاه إيران والعراق بسبب سياسات إدارة الرئيس المنتهية ولايته جورج دبليو بوش في المنطقة، فقد كانت واشنطن -وليس غيرها- هي الطرف الذي حيد الأخطار على حدود إيران الجنوبية عبر الإطاحة بحركة طالبان في عام 2001، وكانت واشنطن أيضا هي الطرف الذي قدم خدمة جليلة لطهران بالإطاحة بالنظام العراقي السابق عام 2003، فصار حلفاء طهران يجلسون لأول مرة منذ تأسيس العراق في مقاعد السلطة ببغداد، وهكذا كرس احتلال أفغانستان والعراق إيران كقوة إقليمية عظمى في المنطقة، لا يمكن تجاهل مصالحها عند رسم منظومة إقليمية جديدة للمنطقة.

برعت طهران، حتى في أحلك الظروف، في استخدام قنوات خلفية متنوعة للحوار مع واشنطن بهدف التأثير على خيارات التصعيد من بعض الأطراف داخل الإدارة الأمريكية، ولعله من المفيد ملاحظة أن إيران لا تعادي الولايات المتحدة لأغراض أيديولوجية فقط، بل تسعى إلى إجبارها على الجلوس إلى مائدة المفاوضات لتقاسم النفوذ معها بالمنطقة، وذلك عبر قدرة طهران على تكبيد واشنطن خسائر إقليمية وسياسية.

وهنا يلعب اللوبي النفطي في أمريكا دورا أساسيا باعتباره الداعم الأساس لـ"المجلس الجمهوري الأمريكي الإيراني" الذي يضم في عضوية هيئاته التنفيذية إيرانيين في المهجر يرتبطون بالدولة الإيرانية، بالإضافة إلى سفراء ووزراء أمريكيين سابقين وحاليين، ويقوم هذا المجلس منذ تأسيسه عام 1997، بإعداد سيناريوهات التعاون المختلفة مع إيران واستشراف آفاق التعاون بين البلدين في المنطقة.

ويشترط منطق التسوية المفترضة بين واشنطن وطهران أن تتبنى إيران موقفا مشابها للموقف الباكستاني أو الموقف الماليزي حيال تل أبيب، أي دولة إسلامية غير عربية لا تعترف بإسرائيل وتنتقدها حتى من حين لآخر، ولكنها تتجنب الدخول في مواجهة معها ولا تتحداها مباشرة أو عبر وكلاء.

ومن المتوقع أيضا، في حال حدوث التسوية، أن تقلص إيران حدود تعريفها لبيئة أمنها القومي بحيث يقتصر على الخليج العربي وبحر قزوين فقط، وليس الشرق الأوسط الكبير، وهكذا يمكن القول -بكثير من الاطمئنان- أن المعرقل الأساسي للتسوية السياسية بين واشنطن وطهران هي تل أبيب ومعها المجمع الصناعي -العسكري الأمريكي، أما المؤيد الأساسي لهذه التسوية فهو لوبي النفط الأمريكي.

ولكل ذلك يبدو صعود وهبوط خيار التسوية الإيرانية - الأمريكية مرتبطا أساسا بالداخل الأمريكي وتوازنات القوى فيه، وفي مقدمة هذه التوازنات بالطبع نتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية.

وبالرغم من وجاهة التقدير الإيراني لإمكانات التفاوض المحتملة مع الإدارة الأمريكية الديمقراطية، ومحدودية خياراتها حيال إيران، فإن الرهان الإيراني على فوز المرشح الديمقراطي في حل القضايا العالقة بين واشنطن وطهران يبدو بسيطا بعض الشيء، ويعود ذلك إلى أن القرارات الإستراتيجية الكبرى لا يصنعها الرئيس الأمريكي وحده، بل جماعات الضغط المختلفة والمصالح الاحتكارية الكبرى، ويبدو أن على طهران تأجيل الاحتفال بانتصار رهانها الإستراتيجي حتى الدخول في مفاوضات مباشرة مع الإدارة الديمقراطية القادمة.

أما إذا فاز المرشح الجمهوري ماكين بالانتخابات فالأرجح أن خيار التفاوض مع طهران سيتراجع إلى الخلف لمصلحة التصعيد السياسي والدبلوماسي وربما العسكري حتى.. إنها بالفعل انتخابات حاسمة لمستقبل الدور الإقليمي الإيراني في المنطقة!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
امريكيا وابوما
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طبرق :: اخبار العالم :: اخبار سياسية واقتصاديه-
انتقل الى: